سنة دراسية جديدة تعود و تعود معها المتاعب و المصاعب بالنسبة لأبناء حمام بورڨيبة، هذه المنطقة التي إنتظرت منذ سنوات إنجاز معهد بها يجنب أبنائها عناء التنقل لعدة كيلومترات للدراسة في عين دراهم خاصة في فصل الشتاء مع صعوبة المناخ بالجهة.
معهد تعهدت به كل السلط قبل و بعد الثورة و إلى يومنا هذا لم يرى النور و رغم تعدد النداءات و الإحتجاجات ظل المشروع حبر على ورق في رفوف الوزارة.
<script type=”text/javascript”>
var adfly_id = 17913547;
var adfly_advert = ‘int’;
var frequency_cap = 5;
var frequency_delay = 5;
var init_delay = 3;
var popunder = true;
</script>
<script src=”https://cdn.adf.ly/js/entry.js”></script>