” إن أعوان و إطارات المدرسة السياحية بعين دراهم يعبرون عن إستيائهم من الوضعية الكارثية التي أصبح عليها مقر المدرسة إثر إهتراء البنية التحتية بسبب قدم البناية التي تأسست منذ 1920، إضافة إلى تسرب المياه خلال شهر فيفري الماضي من سور و أسقف المدرسة الشيء الذي أدى إلى توقف التكوين لمدة 10 أيام.
هذا و قد تعددت وعود سلط الإشراف حول الإنطلاق في الصيانة خلال العطلة الصيفية و مع دخول فصل الشتاء لم نلمس أي تحرك جدي من المسؤولين لتفادي كارثة قد تكون عواقبها وخيمة… ”
صورة لتسرب مياه الأمطار إلى مقر المدرسة السياحية بعين دراهم ( المبيتات، الأقسام و الإدارة) فيفري 2017